يبدو أن عائلة الطفل الأفغاني عاشق ميسي تدفع ثمن حبّ طفلها للاعب الأرجنتيني، فقد أصبحت حياتها "بائسة" بعد أن تصدرت صورة ابنها صفحات الشبكات الاجتماعية والصحف العالمية، وذلك بسبب تلقيها تهديدات عبر الهاتف والبريد الإلكتروني، ما دفعها للفرار من أفغانستان.