العلاقة الحميمة بين الزوجين هي لغة الحب والتواصل وطريقة التعبير المُثلى عن الحاجات الجسدية والعاطفية التي يحتاجها كلا الزوجين. ولكن مع وجود طفل ينام بينكما في السرير يصبح الأمر صعباً بعض الشيء.
إليك إعترافات أمهات حول أغرب الأماكن التي مارسن فيها الحب سواء لتعذّر إقامة العلاقة الزوجية في السرير أو من باب كسر الروتين. ماذا تكشف تصرفات الزوج على “فيسبوك” عن العلاقة الزوجية؟
“كنت وزوجي نائمين في منزل أهلي وقمنا بالعلاقة الزوجية بصوت خافت لكي لا نوقظهم. كانت هذه المرة من أطرف المواقف. المضحك في الأمر أنّنا فضلنا ممارسة هذه العلاقة في منزل الأهل كونه يبقى أقلّ وطأة من ممارستها في غرفتنا مع وجود طفل”.
“طفلي يخاف من النوم بمفرده، فكنت أنام بجانبه حتى يغفو، فما كان بوسعي أنا وزوجي سوى ممارسة العلاقة الحميمة في الظلام وبهدوء على الأرض”.
“كان طفلي يستيقظ يومياً في منتصف الليل وينهض من سريره لينام بيني وبين والده ما كان يمنعنا من ممارسة العلاقة الحميمة حتى اضطررنا للقيام بها في غرفته”.
“وبهدف التغيير وكسر الروتين، قمنا أنا وزوجي مرة بممارسة العلاقة الحميمة في غرفة الجلوس”.
“قررنا أنا وزوجي كسر الروتين في يوم من الأيّام ومارسنا العلاقة الحميمة في المطبخ”.
© www.alkalimaonline.com